نحمد الله سبحانه وتعالي أننا نعيش هذا العهد الميمون المبارك ..إنه عصر الأنوار الذي عمت فيه الكهرباء كافة الأرجاء و النواحي ، والشواهد على ذلك تفوق الحصر!
و بصفتي احد ساكنة منطقة مثلث الفقرأشهد – شهادة لله – ان وجود الكهرباء في منازلنا كان اشبه بحلم بعيد التحقق في الواقع ، والشيء نفسه بالنسبة لتوفر حنفيات المياه و غير ذلك من الخدمات الأساسية التي تتنزل منزل الضرورة و الحاجة القصوي في الحياةالمعاصرة !
ولعل السؤال الذي يكبر مع الوقت ، هو : اين أقلامنا ؟ أين كتابنا ؟
أين هم المؤيدون و المقتنعون بهذه الإنجازات الخالدة المجسدة لتعهدات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني..؟
كان حريا بهم أن يظهروا و يبرزوا هذه الإنجازات إشادة و تثمينا .
ذلك هو أقل واجب عليهم القيام به.
لا يجدر بهم أن يتتظروا أحدا أو اوامر عليا أو دنيا..
بل إن واحبهم الأخلاقي هو أن يبادروا من تلقاء أنفسهم ، و الواقع أكبر برهان و دليل تجسدت عليه إنجازات شاهدة على بان عظيم هوفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
أما نحن المغتبطون بما تحقق و نحن حملة مشروع تعهداتي ها نحن نعلنها على رؤوس الأشهاد..شكرا فخامة الرئيس على الانتقال ببلدناوشعبنا من عصر الظلام الى عصر الأنوار..
فلتستمر في البذل و العطاء في سبيل الوطن و عين الله ترعاك ..
ولا نامت أعين الجبناء
